مذُ نعومة أظافري و أنا أحلم بكِ ..
متى يكون لقيانا
كي أمسح عن عينيك السوداويتين الدمع
متى تنطفئ شهوتي الحالمة
في أن أقبل أنفاس روحكِ
مرّ عليكِ عقدان ، ولازلتِ سيدة بداخل أحلامي
لقد ضاعت ألوان السماء الماطرة
في عينيك
لقد ضاعت ألوان جسدكِ
في كتابي
لقد ضاعت ابتسامة شفتيكِ
في ظلام الناس
حتى بتُ أجهلكِ
متى يكون لقيانا كي أعرف ملامحك يا ...
بغداد ؟
قبل 14 عامًا
3 التعليقات:
حلمنا مشترك إذن..
عشقي لها تاريخ وحاضره ثقافيه
وحزني من حمله عصفت بهابلا رحمه ..
وأملي .. أن يكون قريبا لقاها..
جميلة جداً وبريئة وصادقة
حقق الله كل أحلامك
دمت بكل الخير
:
إن شآءآلله ستتحقق جميع أحلآآنمك ~
إرسال تعليق