الاثنين، 31 يناير 2011

وقفة ..؟


سألوني : ماهو الفارق بين الحياة الغربية " الأمريكية و الأوربية " و الحياة العربية ؟

فكانت اجابتي :

الفارق الحيد هو : في الحياة الغربية أنك مهما توقفت تستطيع أن تبدأ من جديد ، بعكسنا نحنُ العرب الذين يحبون فلسفة التعقيد .


8 التعليقات:

داعية الغد يقول...

السلام عليكم
عذراً ولكني اختلف معك فالحياة لدينا تختلف عنهم ..
بفوراق ...
1-كل شخص هناك يهتم بالقراءة (معظمهم) لكن هنا نهتم بأشياء أخرى...!!
2-هناك يهتمون بتربية أبناءهم ... ولكن هنا يهتمون بالانجاب فقط...!
3-هناك المرأة لها مطلق الحرية هنا ... لا تأخذ حريتها التي اعطاها الاسلام كي تاخذ غيرها...!!

الجودي يقول...

اختلف معك

اعتقد هذه فروقات شخصية .. لها علاقه بنفسية الشخص و ثقافة الإنسان و بيئته بشكل كبير ..

غريب يقول...

اخي عبدالله
مساك الله بالخير
نحن لا نحن فلسفة التعقيد
إنما حكامنا هم من قيدونا و كبلونا
بمفاسدهم و ظلالهم و إظلالهم
نحن شعوب حية متجددة
والدليل
أن أمتنا كلما انتكست
نهضت بقوة و صلابة
نحن بخير
لأننا من أبناء الإسلام
و هذا هو سر و مكمن تجددنا


كل عام انت وكل امتنا حرة

نسأل الله أن يمكن لأحبتنا في مصر وتونس
ويثبتهم على الحق

اللهم آمين

لك مني محبة في الله

كاتب الأنثى يقول...

مرحبا

و شكراً لك من مر من هنا

اختي داعية الغد و الجوري

كان مقصدي هو أنني مهما سقطت ، تبقى لديهم النظرة الأنسانيه ، صحيح انهم لا يحملون الاسلام و لا يعرفون له من طريق و لكن تبقى لديهم تلك النظرة التي طالما بحثنا عليها نحن المسلمين .

أخي غريب صدقد أمتنا كلما سقطت تنهض من جديد و هذا ماكتب في القرأن الكريم و ما أخبر عنه المصطفى الكريم

دعني أقول لك كلمة : لا دخل لحكامنا و هنا اختلف معك كثيراً وليس قليلاً و السبب أن كل إنسان رقيب نفسه ، الحاكم لم يقل لك لا تنظر بنظرة انسانية ولم يقل لك اسرق و لم يقل لك أظلم ... الخ ، من دون ذكر بعض سياسات بعض الدول المعادية للإسلام برغم انها عربية .

مشكلتنا المكابرة على جهلنا و الافتاء بعنصرية دون البحث عن فيجون واضحة كي ننظر لفجر قريب.

لمى الزهراني يقول...

صحيح لو ترى كل تفاصيل حياتنا الكبيره والتافهه تستطيع ان تكون اسهل ولكن حياتنا تعقدها

في الدين معقدين وبالسياسه معقدين وحتى بعواطفنا

دمت كاتب للانثى

الغدوف يقول...

المفاهيم الانسانية هي أكثر معتنقاتهم أي الحياة الغربية بدافع داخلي لا يتدخل فيه أي من مناهجهم أو معتقنقاتهم الدينية لذا فالبداية دائماً مشرعة الأبواب لتعود من جديد بناءً على ما تمتاز به النظرة الإنسانية من لمسات الرحمة والود والعطف والالتمام .
أكثر ما تمتاز به المفاهيم الانسانية وسلوكها أنها بديمومه أبدية وتصنع من الفشل قوام يحفز على المحاولات أي لها نظرة مشرقة نحو الإقدام
أما كل تعقيدنا فلأننا نمجد الإرث الذي لا يستند على نهج ولم يأتي به الشرع في حين أن الدين كله نظرة انسانية لم نأخذ بها لأن الجهل أعتم على أبصارنا من المقارنة بينها وبين ارثنا القانوني حتى لتجد أن البعض يردد مفهوم البقاء وحده على كل تعامل انساني معتقدنا أن التعامل الإنساني وسلوكه قد يعطب منافعه الشخصية
بالفعل هذا هو الذي نبحث عنه "نظرة وتعامل وسلوك انساني في كل مناحي الحياة شامل معمم بين كل الافراد ولنلقي بالتعقيد الوضعي خارجاً , ويكفينا العودة للحديث الشريف المسلم للمسلم كالبنيان يشد بعضه بعضا...."
ومثل المسلمين في توادهم وتراحمهم ...."

شكراً وفيرة للطرح الرائع
وكن بخير

فراشة المرج يقول...

صحيح ان حياة الغرب مليئة بالمشاغل والاعمال
وجل حياتهم اكتشافات ولايحبون ضياع اوقاتهم
ليس مثلنا نحن العرب .. نعشق الملل وضياع الاوقات بلا فائدة

لكن لو تاملنا دستورنا قراننا لراينا بان هناك الكثير من الايات التي تحثنا على العمل دون الكسل
( فاذا فرغت فانصب .. )

هم ياخذون من ديننا ويطبقونه فيرتقون
ونحن نقراه في كل صلاة ولا نعي مانقول
عقولنا مجمدة للاسف


اعذرني على التاخر .. واشكرك

ضوء القمر يقول...

صباح الخير

ليس مفترض ان يكون هذا فعلنا

فهذا يعتبر نوع من الاياس والقنوط

بينما اسلامنا يحثنا على عدم القنوط

والتأمل برحمة الله وابواب فرجه

إرسال تعليق

 
|